الآراء حول سمايا لطب الأسنان في جدة
عيادات اسنان في جدة
- الطابق الثالث مبنى مركز بن حمران ب جدة 23432
طبيبة اسنان اطفال أسنان
في عالم طب الأسنان، يظل التعامل مع الأطفال تحدياً كبيراً يحتاج إلى طبيب يجمع بين المعرفة الطبية العميقة والأسلوب الإنساني الهادئ الذي يبدد مخاوف الصغار.
هنا يبرز اسم الدكتورة رنده المعيقلي، الطبيبة العاملة في قسم أسنان الأطفال بفرع الدائري مجموعة الدكتور نزار إبراهيم غلام بالمدينة المنورة، حيث استطاعت أن تترك بصمتها المميزة في قلوب الأطفال وأولياء الأمور على حد سواء.
تعمل الدكتورة رنده المعيقلي كـ طبيبة أسنان عامة ضمن فريق متخصص في أسنان الأطفال بفرع الدائري. وبالرغم من أن تفاصيل مؤهلاتها الأكاديمية لم تُعلن بشكل موسع، إلا أن ظهورها المتكرر في المواد الرسمية للمجموعة يؤكد دورها النشط ضمن فريق طبي يضم استشاريين وأخصائيين في طب أسنان الأطفال.
هذا الانخراط يعكس ثقة إدارة المجموعة بكفاءتها وقدرتها على التعامل مع الحالات اليومية للأطفال، سواء في العلاجات البسيطة أو ضمن منظومة التحويل الداخلي للحالات المتقدمة.
تتمحور خبرتها حول علاجات أسنان الأطفال الروتينية مثل حشوات الأسنان اللبنية وعلاج التسوسات، مع حرص واضح على تقديم تجربة مريحة للطفل.
ما يميز عيادة فرع الدائري أيضاً هو توفر خدمات وتقنيات حديثة مثل علاج الأسنان بالليزر وتقنيات دقيقة في التعقيم والتجميل وهو ما يمنح الأهل طمأنينة إضافية بأن أطفالهم في بيئة طبية متطورة.
من أبرز ما يميز الدكتورة رنده هو قدرتها على تهيئة بيئة صديقة للطفل. تظهر مقاطع الفيديو من حسابات المجموعة حرصها على سرد القصص للأطفال وتشجيعهم، مما يحول زيارة طبيب الأسنان من تجربة مقلقة إلى لحظة ممتعة ويكفي أن نستمع إلى تجربة إحدى الأمهات التي قالت:
"كلمات الشكر لا توفيك حقك.. ابنتي وديتها لأكثر من طبيب أسنان وما استطاعوا التعامل مع خوفها من علاج الأسنان، والدكتورة رنده تعاملت باحترافية عالية ومهنية وأزالت خوفها وخلعت ضرسها وريحتنا، الله يوفقها ويجزاها خير".
هذا النوع من الشهادات يعكس حقيقة لمستها الكثير من العائلات وهي أن الدكتورة رنده لا تُعالج الأسنان فقط، بل تعالج الخوف والقلق المرتبطين بها.
تمثل الدكتورة رنده المعيقلي مثالاً للطبيب الذي يجمع بين الكفاءة الطبية واللمسة الإنسانية التي يحتاجها الأطفال بشدة. في فرع الدائري لمجموعة د. نزار غلام، تقدم تجربة علاجية متكاملة تُشعر الأهل بالاطمئنان، وتجعل الطفل يتجاوز مخاوفه بابتسامة وراحة.
ولهذا أصبحت خياراً مفضلاً لدى الكثير من العائلات الباحثة عن أفضل طبيبة أسنان للأطفال في المدينة المنورة.